تدل نتائج دراسة جديدة على أن ثلثي المعلومات حول ضرر لقاح كورونا المنتشرة في شبكات التواصل الاجتماعي تعود إلى 12 زعيما للرأي الاجتماعي يملكون أكبر عدد من المتابعين في شبكة الإنترنت.
وخلافا لمستهلكي الإنترنت الذين يعلنون أنفسهم كمشككين في فائدة اللقاحات يستخدم معارضو اللقاحات أساليب عدوانية لإقناع الآخرين للتخلي عن التطعيم.
وتشير الدراسة إلى أنه تمت إزالة كمية كبيرة من المعلومات الكاذبة حول التطعيم بعد أن بدأت الشركات التي تدير شبكات التواصل الاجتماعي مكافحة الدعاية ضد التطعيم. في الوقت ذاته حذرت المؤسسة من أن جزءا من هذه المعلومات لا تزال تنتشر في شبكة الإنترنت، فيما ينشر معارضو التطعيم معلوماتهم تحت أسماء أخرى ومن صفحات المستهلكين الآخرين، مما يسمح لهم بالتغلب على حظر النشر.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا