ووفقاً للتقارير،”فإن مئات من الأيتام القصّر أودعوا مراكز وجمعيات حكومية وغير حكومية في انتظار هدوء الفوضى التي خلفتها الكارثة وخروج الحكومة التركية من حالة الإرباك في التعامل مع أسوأ زلزال ضرب البلاد”.
وكثرت التساؤولات في الأيام الأخيرة الماضية، “حول تبني أطفال من الناجين من الزلزال والزواج من القاصرات”.
وأجابت “ديانت” في بيان “أن التبني لا يجوز كما لا يجوز أن يكون المتبنى وريثاً ولا يوجد عائق يحول بين زواج المتبني بالمتبنى”.
كما تحولت هذه الإجابات إلى موضوع ساخن على وسائل التواصل الاجتماعي، كما شن الكاتب والصحفي التركي فاتح التايلي هجوماً لاذعاً على “ديانت”، قائلاً: “أنتم منحرفون، إذهبوا وادخلوا صناعة الإباحية”.
وأكد البيان أن “زلزال مدمر بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر جنوبي تركيا وشمالي سوريا، ضرب فجر الاثنين 6 شباط الحالي، فيما وصلت إرتدادات الزلزال إلى دول أخرى في المنطقة، وشعر بها السكان في لبنان والعراق ومصر”.
وختم البيان “تسبب الزلزال في تركيا وسوريا إلى تعرض آلاف المباني لأضرار جسيمة بما في ذلك المدارس ومرافق الرعاية الصحية والبنية التحتية العامة الأخرى مثل الطرق والمطارات والموانئ ومحطات النفط وخطوط الكهرباء وتوفير المياه والصرف الصحي، كما تم تسجيل العديد من الهزات الارتدادية”.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا