حادثة اخرى تضاف الى حالات عديدة مشابهة، الاعتداء على منتسبي او موظفي الدولة اثناء تأديتهم الواجب ظاهرة اخذت بالتزايد في الآونة الاخيرة والغريب في الامر ان بعضها تتم على يد نساء.
هذه الاعتداءات لا يمكن التغاضي عنها او تركها تمر من دون محاسبة واجراء رادع يضع حدا لها ويحفظ كرامة العاملين لدى الدولة ويرد اعتبارهم امام الرأي العام، وصولا الى الحفاظ على هيبة الدولة.
هذه الاعتداءات لا يمكن التغاضي عنها او تركها تمر من دون محاسبة واجراء رادع يضع حدا لها ويحفظ كرامة العاملين لدى الدولة ويرد اعتبارهم امام الرأي العام، وصولا الى الحفاظ على هيبة الدولة.
وفي هذا الاتجاه تحرك مجلس القضاء الاعلى بالتنسيق مع الجهات التنفيذية لردع الفاعلين ليبعث برسائل اطمئنان مرة أخرى، انه لا صوت يعلو فوق صوت الحق، واليد التي تقمع تُردع، حيث تصدى القضاء لغالبية تلك الحوادث من خلال اصدار اوامر قبض بحق المتجاوزين تنفيذا للقانون وحرصا على هيبة المؤسسات وحماية العاملين فيها، خاصة أثناء أدائهم الواجبات والمهام الموكلة إليهم.
يمكنك قراءة الخبر ايضا من المصدر من هنا